ريفيو – وجهًا لوجه

22 ديسمبر، 2018

“إيدا” فيلم حزين عن شخصيات مكسورة

لم يعجبني أن الفيلم تعامل مع "أيدا" وخالتها، كنقيضين، نموذج "الطاهرة" و"العاهرة"، بل هما نمطين للحياة

أنا مش ناقدة سينمائية، ومش بحب أوي العروض النقدية التقليدية، وحاسة إننا محتاجين نجدد في طريقة نقدنا للأفلام، بس لغاية دلوقتي مش عارفة ايه هي الطريقة الجديدة :D

واللي بكتبه هنا مش نقد، ولا أعادة سرد لقصة الفيلم، ولا لتقييم الأفلام من 1 لـ 10، لكن محاولة أنقل مشاعري وأفكاري لما كنت أنا وأبطال الفيلم “وجها لوجه”، لما بحس إن العرض ده ليا لوحدي (يمكن الضلمة في قاعة السينما علشان تعمق الأحساس ده).

هقول رأيي في الفيلم اللي شفته- مش شرط يكون جديد، ولو أتعلمت حاجة جديدة في الكتابة عن الأفلام وعايزة أجربها، هتلاقيها هنا برضه.